وفقًا لآخر المعلومات المتاحة، تم الكشف عن هوية شخص آخر متورط في جرائم سفاح التجمع وهي السيدة الشهيرة بأم شهد والتي كانت تأتي له ببنات شابات تترواح أعمارهم بين ال17 و25 عام تشير بعض التحقيقات إلى أن المتهم قد تصرف بمفرده في استدراج بعض الضحايا وجذبهم إلى شقته بدون مساعدة ام شهد
كشف المتهم في التحقيقات أنه كان يستخدم تطبيقات التواصل الاجتماعي لجذب الضحايا.
كان ينشئ حسابات وهمية ويتواصل مع الفتيات.
كان يعرض عليهن المساعدة في العمل أو الدراسة.
كان يستدرجهن إلى شقته حيث كان يعتدي عليهن ويقتلهن بدافع اخذ المال من جماعات الدارك وريب
تشير التحقيقات إلى أن عدد ضحايا سفاح التجمع قد يكون أكبر مما كان يُعتقد سابقًا.
هناك معلومات عن وجود 11 فتاة ظهرن في مقاطع فيديو على هاتف المتهم.
لا تزال الجهات الأمنية تبحث عن مصيرهن.
تشير بعض المعلومات إلى أن المتهم كان يعاني من اضطرابات نفسية.
كان يشعر بالكراهية تجاه النساء.
كان يرغب في الانتقام من المجتمع.
وايضا يقال ان الفيديوهات المصورة ترسل للدارك ويب
عثرت الشرطة على العديد من المقتنيات في شقة المتهم، بما في ذلك:
أسلحة بيضاء.
كاميرات مراقبة.
أجهزة كمبيوتر.
هواتف محمولة.
تسجيلات فيديو لعمليات القتل والتعذيب.
اعترف المتهم بأنه بث بعض عمليات القتل بشكل مباشر على الإنترنت.
كان يبث على مواقع إلكترونية مظلمة (الدارك ويب).
كان يستمتع برؤية ردود أفعال ضحاياه.
أثارت قضية سفاح التجمع غضبًا واستياءً شديدين في مصر.
* طالب الكثيرون بتوقيع أشد العقوبة على المتهم.
* دعا البعض إلى مراجعة القوانين الخاصة بحماية النساء.
* أثيرت نقاشات حول دور المجتمع في منع مثل هذه الجرائم.
* لا تزال التحقيقات في القضية جارية.
* من المتوقع أن يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل خلال الأيام القادمة.
* من المهم متابعة المصادر الرسمية للحصول على أحدث المعلومات حول القضية.
