img
هل سيتم سرقة مصر من الافروسنترك ورد زاهي حواس علي سرقة التاريخ

هل سيتم سرقة مصر من الافروسنترك ورد زاهي حواس علي سرقة التاريخ

زاهي حواس، عالم الآثار المصري الشهير والرئيس السابق للمجلس الأعلى للآثار في مصر ظهر في فيديو يدافع عن التاريخ المصري بالادلة ويؤكد ان التاريخ المصري لا ينتمي ابدا للافروسنترك موضحا الادلة بالصور من التاريخ المصري واظهر الحقيقة حيث ان الافاركة احتلو الارض المصرية في العصر المتاخر اي لا تنتمي الصور لهم حيث يضرب الملك في اللوحات الفرعونية القائد الافريقي واظهر زاهي حواس غضبة الشديد من ما حدث وقال ان الامن المصري سيتحرك لايقاف تلك الحركات، أبدى مؤخرًا اهتمامًا وتصريحات بشأن زيارة جماعات الأفروسنتريك إلى المتحف المصري. الأفروسنتريك هي حركة فكرية وثقافية تركز على إعادة توجيه التاريخ والثقافة إلى الأصول الأفريقية، وتسعى لإبراز التأثيرات الأفريقية في تاريخ العالم.

جماعات الأفروسنتريك تدعي أن الحضارة المصرية القديمة كانت حضارة أفريقية بشكل رئيسي، ويعتبرون أن المصريين القدماء كانوا سود البشرة وينتمون إلى الجذور الأفريقية. هذه الادعاءات تُعتبر مثيرة للجدل وتثير جدلاً واسعاً بين المؤرخين والباحثين في مجال علم الآثار والتاريخ، خاصةً في مصر.

زيارة هذه الجماعات إلى المتحف المصري أثارت بعض الجدل والغضب بين الجمهور المصري والمجتمع الأثري، حيث يرون أن هذه الادعاءات تهدف إلى إعادة كتابة التاريخ بطرق غير دقيقة. وقد أكد زاهي حواس في تصريحاته أن الحضارة المصرية القديمة هي جزء لا يتجزأ من التاريخ المصري، وأنها تتميز بتعددها الثقافي والتاريخي، مشددًا على أهمية الحفاظ على تاريخ مصر الحقيقي بعيدًا عن أي تحريفات أو ادعاءات غير مبنية على أسس علمية دقيقة.

باختصار، موقف زاهي حواس يعكس الدفاع عن التاريخ المصري كما هو معروف علميًا وأثريًا، ورفضه للتفسيرات التي تراها الحركة الأفروسنتريك.جماعات الأفروسنتريك (Afrocentrism) ليست جماعات بالمعنى التنظيمي التقليدي، بل هي حركة فكرية وثقافية بدأت في أواخر القرن العشرين. تهدف هذه الحركة إلى إعادة النظر في التاريخ والثقافة من منظور أفريقي مركزي، بهدف استعادة وإبراز مساهمات الأفارقة في الحضارة الإنسانية التي تعرضت للتهميش أو التحريف في الروايات التاريخية التقليدية.

بدأت هذه الحركة بشكل جدي في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي مع حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة وصعود القومية الأفريقية. لقد برزت شخصيات مثل شياكا ديوب ومولي فيثر وغيرهم كأكاديميين ونشطاء يعملون على إعادة تأطير التاريخ من منظور أفريقي.

بالنسبة لمصر، يعتقد أنصار الأفروسنتريك أن الحضارة المصرية القديمة هي حضارة أفريقية بالأساس، ويعتبرون أن الثقافة والمجتمع المصري القديم كانا نابعين من أفريقيا السوداء. يهدف هؤلاء إلى إثبات أن مصر كانت جزءاً لا يتجزأ من التاريخ الأفريقي، وأن العديد من المساهمات الحضارية والفكرية التي نسبت إلى المصريين القدماء يجب أن تعترف بأنها جزء من التراث الأفريقي العام.

أسباب هذا الاعتقاد تتضمن:

1. التصحيح التاريخي: الرغبة في تصحيح الروايات التاريخية التي تحرف أو تتجاهل دور الأفارقة في التاريخ.
2. **الهوية الثقافية**: تعزيز الهوية الثقافية الأفريقية من خلال إبراز التاريخ الغني والمساهمة الحضارية للأفارقة.
3. مواجهة العنصرية: الرد على التحيزات العنصرية التي تهمش أو تنكر مساهمات الأفارقة في التاريخ العالمي.

هذا المنظور ليس خالياً من الجدل، إذ يواجه انتقادات من بعض الأكاديميين والمؤرخين الذين يرون أن هذه الرؤية قد تكون تبسيطية أو مبالغة في بعض الأحيان. ومع ذلك، يظل الأفروسنتريك حركة مؤثرة في الفكر والثقافة الأفريقية الحديثة.

للحصول علي وظائف متنوعة :

في سلطنة عمان من هنا

في ألمانيا والاتحاد الأوروبي اضغط هنا

ولأسهل 5 دول اوروبية يمكنك السفر اليها اضغط هنا

وللحصول علي وظائف خالية داخل مصر يمكنك الضغط هنا

وللتعرف علي اسهل واسرع طريقة لتحقيق دخل بالدولار اضغط هنا

ولأفضل تطبيق لحجب المواقع الاباحية للأبد اضغط هنا

ولأفضل تطبيق لاسترجاع صورك المحذوفة اضغط هنا

ولأفضل تطبيق لحماية تليفونك من الاختراق اضغط هنا

ولأفضل المواقع المجانية لتعلم اللغة الانجليزية اضغط هنا

ولأفضل المواقع المجانية لتعلم الذكاء الاصطناعي اضغط هنا

مقالات متعلقه