* نفى مركز "تكوين" للفكر ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي من أنباء عن إغلاقه من قبل السلطات المصرية.
* أكد المركز في بيان رسمي له أنّه "لا يزال يمارس مهامه بشكل طبيعي"، وأنّ "ما يتم تداوله عارٍ تماماً عن الصحة".
* شدد المركز على أنّ "مؤسسة تكوين لها اهداف قوية وسامية لا يمثلها ولا يتحدث باسمها اي شخص بعينة إلا أعضاء مجلس الأمناء". كما ذكر في العديد من الصحف وقال المركز أن لا يمكنة الرد علي الشائعات المنسوبة له إلا في وقت مناسب ومحدد وأضافت أيضا أن المؤسسة هدفها توعية ولفت النظر لبعض المفاهيم وإعادة التفكير بشكل عقلاني بها
ولكن الجدير بالذكر ونوجه له النقض أن المفاهيم التي تعرضها مبادرة تكوين موضوعات لا تتحمل النقاش مثل
لماذا لا تتزوج المرأه أربعة
وهل الخمر حلال ولماذا حرم
وموضوعات اخري فصل الدين فيها بالقول الصريح في القرآن الكريم ولا يمكن النقاش في المسلمات والثوابت الدينية والتحريض علي النظر في أمور دينية قوية محسومة لا يمكن فتح الجدل فيها بعد قول الله تعالي في كتابة الكريم
فا ما نسب لمؤسسة تكوين امر قوي حول الموضوعات الحساسة التي تطرح في الندوات التي تدعي تكوين انها لأعمال العقل وإعادة التفكير في أمور حياتهم بشكل واعي وتدعو الشباب الي ذلك
تفاصيل عن رفض المصريين لمركز تكوين والأفكار التي يناقشها:
* واجه مركز "تكوين" للفكر منذ إطلاقه انتقادات واسعة من قبل بعض الجهات الدينية والشخصيات العامة المصرية.
* رفض منتقدو المركز بعض الأفكار التي يناقشها، والتي اعتبروها "مخالفة للشريعة الإسلامية" و"تهدد القيم والمبادئ الدينية".
* كما اتهم البعض المركز "بالترويج للفكر الليبرالي والعلماني" و"السعي إلى زعزعة الاستقرار الاجتماعي".
* نظمت بعض الجهات فعاليات احتجاجية للمطالبة بإغلاق المركز، واتخذت الأزهر الشريف خطوات رسمية لمخاطبة السلطات المصرية بهذا الشأن.
موقف السلطات المصرية:
* لم تصدر السلطات المصرية حتى الآن أي قرار رسمي بشأن مركز "تكوين" أو أنشطته.
* أوضحت بعض المصادر المقربة من الحكومة المصرية أنّ السلطات "تتابع الجدل الدائر حول المركز" و"تدرس الموقف".
* توقع بعض المحللين أن تتخذ السلطات المصرية قراراً بشأن مركز "تكوين" في الفترة القادمة، وذلك بعد دراسة جميع جوانب القضية.
ملاحظة:
* لا تزال المعلومات حول وضع مركز "تكوين" غير واضحة تماماً، ويجب متابعة التطورات الرسمية للحصول على صورة كاملة.
تصريح بقرار النيابة العامة تجاه ما نسب لمركز تكوين
اول رد من الكاتب يوسف زيدان عن الشائعات التي صدرت عن مركز تكوين
